ثلاثة عناصر تميز التعليم الافتراضي عن التقليدي: المرونة، اليسر، مستوىً متقدمًا من التعلم المتخصص. ولذا فإنه مصمم لأولئك الذين يثمنون السهولة والمرونة والاستقلالية.
وبغض النظر عن الأسباب التي تدفعهم لتلك التفضيلات. فهم عادة ما يكونون:
من ذوي المواهب والقدرات التي تمنحهم التفوق على أقرانهم.
ممن لهم احتياجاتهم ومتطلباتهم الخاصة.
ممن يريدون أن يتعلموا بطريقة مختلفة فهم ينزعون إلى التجديد والابتكار.
تتميز المدارس الافتراضية عن التقليدية من جوانب كثيرة، نذكر منها:
يمكن لكل طالب أن يصمم رحلة تعلمه الفردية
يتعلم كل طالب ويتقدم بالوتيرة التي تناسبه بجداول مرنة.
إمكانية الوصول إلى الموارد التعليمية على مدار الساعة من أي مكان.
التعرف إلى ثقافات مختلفة حول العالم.
يمكن للوالدين استعراض تقدم أطفالهم في أي لحظة
يكتسب الطلبة المعرفة والمهارات اللازمة للنجاح في العصر الحديث